للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

وفي شتاء سنة ١٩٣٨ - ١٩٣٩ - انسللت من تحرير البلاغ مخاصماً وفارقت أستاذي عبد القادر لأسباب ليست من العمل ولا من المال، ولكنها أجلًّ عندي من العمل والمال.

وقد ظللت وسأظل أذكر عبد القادر حمزة فقد أحببته على الغيب والشهادة

رحمه الله وأجمل أعزاءنا فيه وصبر جميل

محمود الشرقاوي

<<  <  ج:
ص:  >  >>