١ - ص١٤س٧:(ولكل علّة مجرى)، صوابه:(مجرى) بالتنوين، وهو تحريف طبع
٢ - ١١: ١٨: (فيعلم سرّ نفسه وما يضمر عليه قلبه) بنصب (قلبه) وجعلها مفعولاً ليضمر، وأضمر يضمر بمعنى أخفى يخفي، فما يكون المعنى في أن يخفي قلبه عليه؟ الصواب:(قلبه) بالرفع على الفاعلية؛ لأن القلب هو الذي يضمر الأسرار والنوايا
٣ - ١٤: ٤١: (وشبّهت الجرذين بالليل والنهار، وقرضهما دأبهما في إنفاد الآجال) يصح أن تقرأ: (وقرضهما دأبهما) باستمرار التشبيه، و (شبّه) من الأفعال التي تتعدى إلى مفعولين. وفي اللسان:(شبّهه إياه وبه). ومنه قول الشمردل:
يُشَّبهُون مُلوكاً في تجِلَّتهم ... وطول أنْضية الأعناق والأُمم
وقول عبد بني الحسحاس:
فشّبهنني كلباً ولست بفوقه ... ولا دونه إن كان غير قليل
وقد سبق استعمال ابن المقفع لهذه اللغة في ٣٥س٤:(وشبهتهما الجُنَّةَ الحريزةّ) وعلى ذلك يسوغ أيضاً أن تضبط كلمة (العسل) في السطر بعدها بالنصب
٤ - ٦٨: ١٤ - ١٦:(قال دمنة: حدثني الأمين الصادق عندي أن شنزبة خلا برؤوس جندك فقال لهم: قد عجمت الأسد، وبلوت رأيه ومكيدته وقوته، فاستبان لي في كل ذلك ضعف، وإنه - بسكر الهمزة - كائن لي وله شأن. وأنه - بفتح الهمزة - لما بلغني هذا عرفت. . . الخ)، يصح أيضاً:(وأنه كائن) بفتح أن، عطف على فاعل (استبان). ويتعين:(وإنه لما بلغني) بكسر الهمزة، عطف على مقول دمنة، أي وقال دمنة: إنه لما بلغني. . . الخ
٥ - ٩٦: ٣ (وكذلك الجهال لم يزالوا يستثقلون عقلاءهم واللوماء كرامهم). صوابه:(واللؤماء) بالرفع. وهذا تحريف طبع
١٢٨ - : ٤ (فأعادت ذلك عليه مراراً - كل ذلك لا يلتفت إلى قولها). ولا وجه للفرع هنا. والوجه (كل ذلك) بالنصب على الظرفية الزمانية. ولا يصح أن تكون:(كل) مبتدأ، وذلك لأن الضمير العائد عليها محذوف تقديره (فيه).