سلامٌ على مولاي مِنْ دار ملكه ... قُسنطينةٍ أكرم بها من مدينة
الصواب:
سلام على مولاي من دارُ ملكه ... قُسنطينةٍ أكرم بها من مدينة
لأن السلام من الأندلس على السلطان أبي يزيد العثماني في القسطنطينة. وفي ص١١٣ (وجنسهم المغلوب في حفظ ديننا) والصواب (وحبسهم المغلوب). وفي ص١١٤:
وساقوا عقود الزور ممن أطاعهم ... ووالله ما نرضى بتلك الشهادة
الصواب (وساقوا شهور الزور). وفي الجزء الثاني ص١٦٠:(مرثيته) بتشديد الياء. والصواب (مرثيته) بالتخفيف. وفي ص٣٥٩:(ولا تعد عيناك عنهم) بضم الياء، وصوابها (عيناك). وفي ص٤١٤ في الفهرس (الديباج المذهب في علماء المذهب لابن فرون) الصواب (لابن فرجون) ولم يذكروا رقم الصفحة الموجود فيها اسم هذا الكتاب. وفي ص٤٠٣ (السلفي ٣٥٤) وفي ص٣٩٩: (أبو الطاهر السلفي الأصبهاني ٣٥٤، ٣٧٢) وكلا الاسمين لرجل واحد. ولم يذكروا في الفهرس (تاريخ ابن حيان) وقد ورد في هذا الجزء في الصفحة ٢٥٨ وغيرها
ابن الفتح
٢ - ومما أخذه على التصحيح الأديب عبد الله الصادق قوله:
(١) في صفحة ١٦س٩ (ومن تنديداته على أبي الحسن) الصواب (تنديراته) كما في نفح الطيب الذي يرجعون إليه ويصححون عليه وهو من قولهم: فلان يتنادر علينا (الأساس) ولو كان من التنديد لعديت بالباء إذ يقال ندد به، لا عليه (القاموس)
(٢) في ص٣٩ س٢
إن لوحقوا في المعلوات فإنهم ... طلعوا بآفاق العلاء بدورا
قالوا في الهامش: المعلوات جمع معلوة كمكرمة يريد بها المعالي، ولم نجد المعلوة بوزن المكرمة في المعاجم التي بين أيدينا.
أقول: هي جمع معلاة وهي كسب الشرف كما في القاموس، وأصل المعلاة معلوة تحركت الواو وانفتح ما قبلها قبلت ألفاً. وقد أرجعها الشاعر إلى الأصل ضرورة. فعدم ورودها في المعاجم ليس تقصيراً لأنها من القواعد المشهورة