للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والذي يرجح أن المراد بمصر مصر النيل قوله سبحانه (فإن لكم ما سألتم) إذ المعنى أنهم إذا نزلوا هذا البلد المعين فإنهم سيجدون سؤلهم، وسيكون المعنى على فهم الأستاذ الجليل أنهم إذا نزلوا أي مصر من الأمصار وجدوا ما يطلبون. فأي المعنيين أليق بعظمة القرآن وجلال التبيان؟!

إبراهيم السعيد عجلان

<<  <  ج:
ص:  >  >>