وجاء في الحاشية: ولعل الصواب (أي صواب الدحس) الدعس
قلت: العس الوطء. وأغلب الظن أنها الرس، ورس بين القوم: أفسد
٦ - في ص ٤٠:
وقام مقام الإخبار عن غير تشاور ولا تواطئ مقام العيان قلت: رسم التواطؤ هو بهمزة فوق واو. ومثل ذلك التجرؤ والتبرؤ اللتان يكتبونهما كثيراً بهذه الصورة:(التجري والتبري) وجاءت (خطئ) في ص ٢١ بهذه الصورة: (خطأي) وأرى رسمها كما خططتها. وقد وردت التواطؤ في ص ٢٤ مضبوطة
٧ - في ص ٢٢:
ومنهم من تريده للمهنة
قلت: ضبطت المهنة بكسر الميم، وقد أنكر الأصمعي الكسر. ونقده الزمخشري في (الفائق) ووردت اللفظة في كتب اللغة بفتح الميم وكسرها، وفتح الميم والهاء، وفتح الميم وكسر الهاء. فخير أن تضبط بالفتح والكسر، أو بالذي هو أفصح - كما قالوا - وهو الفتح. ومثل الاقتصار على كسر الميم في المهنة ضبط الضن في ص ٧ و ٢٦ و ٢٧ بالكسر، وهي بالفتح والكسر
٨ - في ص ٦٣:
ولابد أيضاً من حزم يحذرك مصارع البغي، ويخوفك من ناصر المظلوم.
قلت أرى أن تضبط (مصارع) بفتح الميم كما قصد صاحب القول.
٩ - في ص ٦٤:
والهوى يتصور في صورة امرأة، فلا يبصر مساقط العيب، ومواقع الشرف
قلت: السرف، والجمل التي بعدها تدل على ذلك، ولم ينبه على اللفظة في جريدة (التصحيحات)
١٠ - في ص ١٨:
والإفراط في المضرة مبعثة على حربك، والإفراط في جر المنفعة غنا لمن أفرطت في نفعه عنك