للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وكانت أقصوصة بلقيس خاتمة المطاف في هذه الألوان جعلها كاتبها فاتحة قصصية تبشر بموهبة كانت كمينة في أدبه

أما وقد أفلحت تجربة الأستاذ صدقي في فن القصة، فإن موهبته لتريده على أن تظهر وتظفر في هذا الفن عندنا فينتزع أقاصيصه من الحياة المصرية وليس ببعيد أن يكون مطلع القاص الجديد في سماء القصص بين النجوم اللوامع

(القاهرة)

داود سكاكيني

قيس ولبنى

أصدرت الغرفة المصرية هذه الطرفة الأدبية الشعرية النادرة للأستاذ عزيز أباظة بك في طبع أنيق وخصصت المتحصل من ثمنها (للمشروعات الخيرية) وقد تفضل الأستاذ عزيز أباظة بك فأهدى إلينا نسخة من مسرحيته البارعة التي هيأت لنا ساعات من القراءة كانت متعة لأرواحنا لا تعد لها متعة. . . حقاً لقد كسب الأدب العربي شيئاً عظيما. . . ونحن نكتفي الآن بتهنئة الشاعر الكريم على أن تكون لنا عودة.

(د)

<<  <  ج:
ص:  >  >>