على نسخة خطية منها في خزانته تحت رقم ٤٧٨أدب، وأنه قد بادر إلى نشرها في مجلته الزهراء، ثم ما لبث أن أفرد لها رسالة خاصة تقع في حوالي ٤٠ صفحة تحت عنوان (بين أبي العلاء العربي وداعي الدعاة الفاطمي)(القاهرة. المطبعة السلفية ١٣٤٩هـ)
ويؤخذ كذلك من هذه المقدمة أن ما أورده ياقوت في معجم البلدان (وهي التي نشرها مارجلويث) إنما هو مختصر لتلك الرسائل. أما نصها الكامل فموجود في خزانة ليدن
وذهب الأستاذ الخطيب كما ذهب الدكتور محمد كامل حسين إلى أن هذه الرسائل تبودلت في السنة التي توفي فيها المعري أي ٤٤٩هـ
هذا وللأستاذ الفاضل إعجابنا وتقديرنا لبحثه القيم الطريف