فلذلك كان (إذا دخل الهيكل العظيم سأل عن كل شيء) الفصل لعاشر من كتاب الحوار
(كلما دخل الأستاذ الهيكل العظيم سأل عن كل شيء. قيل: من ذا الذي يزعم أن ولد الرجل المنسوب إلى بلدة تساو يعلم الآداب؟ كلما دخل الهيكل العظيم سأل عن كل شيء. فلما سمع الأستاذ هذا التهكم قال: هذا من الآداب أيضاً). الثالث من الكتاب.
(كان الأستاذ يقدم القرابين إلى أرواح آبائه وأجداده كأنهم حاضرون، ويقدم القرابين إلى الآلهة كذلك كأنهم حاضرون. قال الأستاذ: إذا قدم القربان أحد غيري نائباً عني فكأنه لم يقدم قط). الثالث من الكتاب
وكان يصوم قبل تقديم القربان
(وكان إذا صام لبس ثياباً من الكتان نظيفة بهية وغير طعامه ومجلسه في الغرفة). العاشر منه
(وكان مما يحتاط فيه الأستاذ الصيام والحرب والمرض). السابع منه.