للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في المقتبس ظهر في أربعة أقسام ذكرت الدائرة الأول والثاني والرابع منها وأغفلت ثالثها المنشور في ص٤٣٠ - ٤٣٦ من المجلد المذكور.

وفي السطرين الأخيرين من ١: ٢٦٠ب يضاف في الحاشية أن كتاب (المسائل والأجوبة) لابن قتيبة نشرته مكتبة القيسي بالقاهرة سنة ١٣٤٩هـ.

وفي ١: ٢٧١ب يبدو لنا أنه سقط سطر بين السطرين ١٧ و١٨ قوامه ما يلي: (سميون الأنباء ١: ١٧٥ - ١٨٣ (٣) القفطي).

وفي ١: ٢٧٧ب١٩ - ٢٢ وجدنا العبارة التالية: (وألف (مسكويه) كتاباً في التاريخ عنوانه تجارب الأمم، نشرة كيتاني بتمامه في مجموعة جب التذكارية. ج٧). قلنا: لنا على هذه العبارة ملاحظتان. الأولى: أنه كان يحسن القول في الحاشية، إن ما نشره كتاني لم يكن سوى قسم من هذا التاريخ، أي أنه نشر (بالفتغراف). الجزء الأول والخامس والسادس أما سائر الأجزاء فلم يتعرض لها. والملاحظة الثانية، هي أنه كان مفيداً جداً أن ينوه بأن المستشرق آمدروز قد نشر منه في القاهرة الجزءين الخامس والسادس مع (الذيل) على تجارب الأمم للوزير أبي شجاع. وأن مرجليوث نقل هذه الأقسام إلى الإنجليزية، فصار قوام المتن والترجمة والفهارس سبعة مجلدات (القاهرة - اكسفورد سنة ١٩١٤ - ١٩٢١).

وفي ١: ٢٨٠ ا ١١ نقول إن كتاب (فصول التماثيل في تباشير السرور) لابن المعتز طبع في القاهرة سنة ١٩٢٥.

وفي ١: ٢٩٨ ا ٢ من المهم ذكره في الحاشية أن كتاب (التيجان في ملوك حمير) لابن هشام، طبع في حيدر آياد سنة ١٣٤٧هـ.

وفي ١: ٣١١ب١ ورد ذكر كتاب جلستان. والصواب كلستان (راجع كشف الظنون ٥: ٢٣٠ طبعة لندن أو ٢: ٣٢٧ استانبول).

وفي ١: ٣٢٤ ب ٢٢ ذكر المترجمون (سفر إسحاق) من أسفار التوراة. وقد استغربنا صدور هذا القول من اللجنة، فليس في التوراة كلها سفر بهذا العنوان. والصحيح أنه (سفر اشعيا) وسبب وقوع هذا الغلط، أن الأصل الفرنجي من دائرة المعارف الإسلامية يتخذ رموزاً مختصرة عند ذكر أسفار التوراة، وذاك أمر شائع بين المستشرقين والباحثين، متعارف بينهم منذ عهد بعيد. فهم يرمزون لسفر اشعيا بهذا الاختصار فظن المترجمون أنه

<<  <  ج:
ص:  >  >>