إني برغم جزعي من (التطبيع). ورجائي كلما بعثت بمقالة مقابلتها على الأصل، حتى كاد ذلك الرجاء يكون روسماً (كليشيه) دائما، فقد وقع في مقالتي (الموسيقي العاشق) في العدد (٦٣٩) من الرسالة، هنات، هذا تصويبها، وإن تكن هينات:
ص ع س خطأ صواب
٥٧ ١ ٢ ٢ رحبته رحبة
٥٨ ١ ١ ٥ تعلم تعليم
١ ١٩ أهدابها - لونها أهدابهما - لونهما
٥٩ ١ ١ ١٢ لا أحب الذكرى لا أحب أن أهيج الذكرى
٢ ١ غبتّ غبتُ
أما الذين ذهبوا يسألون عن (ش) بك هذا، ويفتشون عن داره. . . هل حسبوني أكتب تاريخاً؟ إنما هي قصة. . .