للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

٢ - قال إنني أطلقت القول دون أن آتي بمثال لمن غضب من النقد. والحمد لله، لقد كفاني الأستاذ نفسه هذا الأمر، إذ حمل عليّ هذه الحملة لمجرد تلك اللفتة الرفيقة التي جاءت بعد كلام شديد في الإنحاء على الأدباء المصريين، وقد كفاني الأستاذ بذلك أيضاً مؤونة الخروج عن منهجي في عدم التجريح بذكر الأسماء.

٣ - كنت أراني أستحق نفحة طيبة من رُبَى لبنان، بدل هذا الذي ساقه إليّ الأستاذ سهيل، أو بجانبه على الأقل. .

وبعد فأستشعر (الحساسية والذوق والمودة) وأبعث إلى الأستاذ سهيل إدريس ببيروت - تحية:

(العباس)

<<  <  ج:
ص:  >  >>