للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وأجسام عليلة تقتحمها الأعين فتزدريها، لأنها جعلت الشاطئ مستشفى. . .!

وأجسام خليعة أضافت من استانلي وأخواتها إلى منارة إسكندرية، ومكتبة إسكندرية، مزبلة إسكندرية. . .

كان جدال المسلمين في السفور فأصبح الآن في العري.

فإذا تطور، فماذا بقي من تقليد أوربا إلا الجدال في شرعية جمع المرأة بين الزوج وشبه الزوج.؟

انتهى ما استطعت ترجمته، بعد الرجوع في مواضع من القصيدة إلى بعض القواميس الحية. .، إلى بعض شبان الشاطئ.

طنطا

مصطفى صادق الرافعي

<<  <  ج:
ص:  >  >>