للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

ولكن شوقي الصديق الشفيق لم يرضه هذا المنطق، فظل مشفقاً على من الحر حتى رحلت عن هذا البلد، فودعني راضيا وما كنت أدري وا أسفاه أنه وداع الأبد!

(القاهرة)

احمد حسن الزيات

<<  <  ج:
ص:  >  >>