للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

الشك، ليتأملوا فيها وهم في تؤدة ورفق، فإن آمنوا بها آمنوا بعد إدراكهم لصحتها، ورغبتهم في الإيمان بها، فلا قسر ولا إلجاء، ولا إلحاح ولا استجداء، فمن آمن فلنفسه لا لغيره، ومن ضل فعيها لا على غيرها، ولا تزر وازرة وزر أخرى.

عبد المتعال الصعيدي

<<  <  ج:
ص:  >  >>