(ومن دواعي الأسف حقاً أن يمسي الأحياء ويصبحوا الخ). كما ورد في مقال الأستاذ المعداوي أيضاً عن (مدام ريكامبيه) في العدد الماضي من الرسالة هذه الكلمات: (وتنادي شفتيها شفاههم الظامئة. . . وتصافحت روح بروح) وصحتها: (وتنادي شفتيها شفاههم. . . وتصافحت روح وروح).
وفي العدد (٨٤٠) من الرسالة ورد هذا البيت في قصيدة الأستاذ محمد علي الحوماني:
جددي يا مصر فينا الخيلاء ... نخف الأرض ونحتل السماء
وصحته:
جددي يا مصر فينا الخيلاء ... نخسف الأرض ونحتل السماء
وفي العدد الماضي ورد هذا التعبير في مقال الأستاذ إبراهيم الوائلي على كتاب (موسيقى الشعر): (والذي جعله يمزج بين البحرين هو هذا الخلط العجيب الذي درج عليه بعض المحدثين فلم يفرقا بين الهزج ومجزوء الوافر) وصحته: (. . . فلم يفرقوا بين الهزج ومجزوء الوافر) كما ورد هذا البيت: لا وحق ما أنا فيه فلا أرتجيه وصحته: فلا أرجيه.