٢ - كتاب لباب الآداب، نشره الأستاذ أحمد محمد شاكر، وقد رتبه مؤلفه على سبعة كتب: الأول في الوصايا، والثاني في السياسة، والثالث في الكرم، والرابع في الشجاعة، والخامس في الأدب بمعنى كرم الخلق، وقسمه خمسة عشر فصلاً، وهو يورد في هذه الكتب ما يتعلق بها، مما جاء في القرآن الكريم، ثم ما ورد من أحاديث تتصل به، ثم يورد المأثور من أقوال الحكماء. والكتاب السادس في البلاغة، تحدث فيه عن إعجاز القرآن، وأوردوا جوا مع كلم الرسول، ونماذج من كلام البلغاء، وجاء بكثير من محاسن الشعر الموجز البليغ الدال على مكارم الأخلاق، وقطعاً لأعراض مختلفة من الشعر. والكتاب السابع في الحكمة نهج فيه نهج سلفه من الأبواب، والكتاب يدل على اطلاع واسع، وذوق دقيق في الاختيار.
٣ - كتاب العصا. وقد أورد فيه شواهد نثرية وشعرية تتحدث عن العصا التي عرفت في التاريخ، وأثبت فيه أيضاً كثيراً من شعره.
٤ - كتاب البديع، وقد جمع فيه ما تفرق في كتب العلماء المتقدمين، المصنفة في نقد الشعر، وذكر محاسنه وعيوبه، وقد انتقد هذا الكتاب ابن أبي الإصبع في كتاب بدائع القرآن، ومن الكتاب نسخة خطية بدار الكتب.
٥ - كتاب المنازل والديار، قالت عنه دائرة المعارف الإسلامية، إنه ترجمة كتبها عن نفسه عام ٥٦٨هـ (١١٧٢م) في أثناء إقامته في حصن كيفا، والدافع له على كتابته زلزال أغسطس سنة ١١٥٧م، وهو يتضمن شواهد شعرية كثيرة عن المنازل والديار والأطلال والربع والدمن والرسم وغيرها، وبالمتحف الأسيوي بلننغراد نسخة منه.
٦ - مختصر مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لابن الجوزي.
٧ - مختصر مناقب أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز لابن الجوزي أيضاً. والكتابان مخطوطان بدار الكتب.
٨ - تاريخ القلاع والحصون.
٩ - أخبار النساء.
١٠ - التاريخ البدري، وقد جمع فيه أسماء من شهد بدراً من الفريقين.