للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بالسرور. . . ونظرت ونظرت

آه، يا بني، برغمي أن أفزع عن الإسكندرية ولما أتمتع بوجهك الغض الجميل وبسماتك النقية الطاهرة وقبلاتك الحارة الخالصة ونشوتك الوثابة المتألقة. وبرغمي أن أذرك بين يدي هذه المرأة. . . هذه الفاجرة!

الإسكندرية

كامل محمود حبيب

<<  <  ج:
ص:  >  >>