للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

واقتداء، وليعلم كل عربي أنه لاجئ في وطنه، وغريب في بلاده، مهما حاول أن يؤكد غير ذلك بأغلظ الإيمان، حتى تندمل جراحكم، وتلتئم قروحكم، ويقضي الله أمراً كان مفعولاً. .

أحمد قاسم أحمد

خطآن: مطبعي وقلمي

خطآن وقعا في مجلة الرسالة الغراء بالعدد ٩٠٩: مطبعي في مقال الأستاذ الزيات إذ وردت به هذه العبارة (وإذا وقع على مجلة في الطب أو مقالة في العلاج أو إعلاناً عن دواء. . .) والصواب إعلان بالكسر.

وقلمي في مقال الأستاذ حبيب الزحلاوي إذ وردت به هذه العبارة (وكان لا يطيع أمر الطبيب ويعصاه). وكان الأستاذ قد التبس عليه الأمر في قوله (يعصاه) لأن الماضي (عصى) بفتح الصاد، أو كأنه ظن أن (يعصاه) مثل ينهاه وينعاه. والصحيح (يعصيه) كما ورد ذلك في التنزيل الحكيم.

عبد الحميد عمر

<<  <  ج:
ص:  >  >>