وهي قصيدة تذكرني بقصيدة البحتري في إيوان كسرى، وسناركانت عاصمة مملكة الفونج، وهي مملكة شهيرة فيالتاريخ، وبعضهم ينسب هؤلاء إلى الغمر بن يزيد بن عبد الملك، هربوا إلى السودان حين أساء العباسيون معاملة الأمويين.
والوقت الذي لا نجد فيه قصيدة واحدة في دواوين الشعراء عن أم درمان، نجد قصيدة لأحد شعرائهم المشهورين في باريس مع أنه لم يبرح السودان!
وقد أهدي إلي بعض الأصدقاء قصيدة في ام درمان مخطوطة لأحد الشعراء، كما قرأت أغنية تذاع من محطة الإذاعة عن أم درمان وهي اغنية جميلة.