للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لها، والأصل كل (رزق). . والثاني أن تكون اسما نكرة بمعنى وقت. . ثم أورد قوله تعالى: (كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها)، (كلما أضاء لهم مشوا فيه)، (وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه)، (وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم). . وعلى ضوء هذا كله يتعين أن يكون الصواب في عبارة الأستاذ الكبير: (كلما كان جمهور الفنان عديدا كان لرسالته في الحياة قيمة) بحذف (كلما) الثانية، وتحياتي إليه

محمد محمد الابشبهي

<<  <  ج:
ص:  >  >>