- كتاب الفلاحة المنتجة لطيبغا الجركلمشي منه نسخة حسنة في دار الكتب المصرية رقم ٢١٩ في ١١٨ ورقة، وفي خزانة باريس نسختان منه رقم ٢٨٠٧ و٢٨٠٨
- كتاب الفلاحة لأبي عبد اله محمد الحسين رقم ٤٧٤٦ في خزانة باريس
- كتاب مفتاح الراحة في علم الفلاحة رقم ٢٣٧ في مكتبة الدار المصرية وأوراقه١٨٩، وأكثر منقول من كتاب الفلاحة النبطية لابن وحشية
- كتاب جامع فرائد الملاحة في جوامع فوائد الفلاحة لرضى الدين الغزي رقم ١٣٤ في دار الكتب المصرية، ١١٧ ورقة وفيه فوائد كثيرة
- الفن الرابع في النبات والزراعة والفلاحة في تسعة أبواب من كتاب مباهج الفكر ومناهج العبر لجمال الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الوراق المعروف بالوطواط. ومنه ثلاث نسخ في دار الكتب المصرية، إحداها مصورة في ثلاث مجلدات رقم ٣٥٩. وهو ينقل عن ابن بصال في كتاب الفلاحة الرومية، وعن كتاب النبات لأبي الخير الأندلسي، قال: وهو غريب جدا لم أجد من ورآه. وينقل أحيانا عن كتاب ابن الوحشية وكتاب الفلاحة المصرية
- علم الملاحة في علم الفلاحة للشيخ عبد الغني النابلسي، طبع في مطبعة نهج الصواب بدمشق سنة ١٢٩٩، اختصره من كتاب الغزي المتوفى سنة ٩٣٥ السابق الذكر
- عمدة الصناعة في علم الزراعة لعبد القادر الخلاصي من القرن الثاني عشر
وقد طالعنا كل ما وجدناه من هذه المؤلفات في دار الكتب المصرية فوجدناه كتاب ابن العوام أجودها وأتمها وأجدرها بالمراجعة والاعتبار. وقد استوفى فيه كل ما كان مألوفا في زمانه من علاج الأرضين وزراعة البقول والحبوب وغراس الأشجار وتربية الحيوانات والدواجن، وروى كل ما يتعلق بهذه الأبواب علما وعملا، فهو خير ما يعتمد عليه في ها الدرس وفيه فوائد وفرائد توضع عليها اليد وتعد ذخراً للزراع والأكار
ومعلوم أن الأسمدة التي هدت إليها الكيمياء ونبهت على خصائصها وفضائلها في إنعاش الأتربة وتعويض ما تفقده من المواد والقوى في تغذية النباتات وتثمير الأشجار ولم تكن معروفة في أوربا قبل القرنين الأخيرين، فكان الأكرة ورجال الفلاحة لا يعرفون إلا السرقين لإصلاح الأرضين وإزكاء الزروع ولذلك قال الخاركي