وفي صفحة ١٣ أيضاً:(ضيفن وعشن وخلبن الخ) والصواب: (عيشن) لأن المؤلف كان يتحدث عن زيادة النون في مثل ضيفن.
وجاء في صفحة١٥:(قال أحمد بن يزيد المبرد) والصواب محمد
في صفحة ١٦:(ديار وضياع. والأصل: ديوار وصواع) والصواب: صيواع.
وفي صفحة ١٩:(فم، وفمويمها) والصواب: فتح الفاء في كليهما. ولا ضرورة (لتشكيل) فم، والشيخ الجرافي يدع (تشكيل) الكلمات التي يفرض تشكيلها، ويشكل الكلمات التي لا يخطئ في نطقها الأطفال.
وفي صفحة ٢٣:(قراءة أبي عمرو الكسائي) وصوابها: قراءة أبي عمرو والكسائي. لأن أبا عمرو ليس الكسائي
وفي صفحة ٣٠:(والتصغير فويه) مريدا تصغير فم والصحيح: فويه
وفي صفحة ٣٧:(مفصل الإل) وصوابها: الأل. لأن المؤلف يفتتح هذا الباب بقوله:(فعل بفتح الفاء وسكون العين ويذكر من الكلمات ما كان على وزن فعل.
وفي صفحة ٤٣: لقد جئت شيئا إده وإدا) والصواب: (إدة) جاء في لسان العرب ص٣٧ ج: (الإد والإدة العجب).
وفي صفحة ٤٧ أيضا:(وجمع الإدة. أدد) وأدد هنا تقرأ بفتح الهمزة وضمها، وهذا لم يرد في اللغة، وإنما الوارد: إدد - على وزن عنب - كما جاء في ٣٧ج٤ من لسان العرب (وجمع الإدة إدد)
وفي صفحة ٤٨ يقال:(أززت الشئ أزا) صوابها: أززت (بتخفيف الزاي) لأنه ثلاثي ومصدره (أز) يدل على ذلك، أما أزز (بتشديد الزاي) فلم يسمع إلا من الشيخ الجرافي
جاء في صفحة ١٧١ من الجزء السابع من السان العرب:(أززت الشئ أؤزه أزا، ولم يذكر غيره.
وفي صفحة ٥٠: (أثث أعالي النحلة أثاثة إذا التفت) والصواب: (أثث) لأن الفعل ثلاثي وهو (أث)
وفي صفحة ٥٠ أيضا:
(فأثث أعاليه وأدت أصوله ... ومال بقنوان من البسر أحمرا)