الوطن، ويؤجج الوطنية، وينفخ في الشباب روح الرجولة والقوة، والعزة والكرامة، والحرية والاستقلال، ولا نريد أن يقف الأمر عند أدب الوهم والخيال. . أدب الهمهمات والشطحات بل يضيفوا إليه أدب البطولة والمجد والرفعة والعلاء
هذه صرختي أوجهها إلى الأدباء، وأنا وطيد الأمل في أنها ستجد منهم آذانا صاغية. وأختتم هذه الكلمة بأبيات للشاعر المهجري ميخائيل نعيمة: