للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وسنسألها في أية الزهرات تختبئ الجنية الحسناء. إن لقصتي يا صديقتي مغرى، وما كنت لأقصها عليك إلا لأنسيك مطر ديسمبر الذي يلطم الزجاج وأبعث فيك هذ١ المساء شيئاً من الحب. . . نحوي. . . أنا!

ص م

<<  <  ج:
ص:  >  >>