للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فليس من مات مردودا لنا أبدا ... حتى يرد علينا قبله ناسا

هذه لمحة من سلسلة أعمال جليلة خلدتها تلك الملكة العباسية الطاهرة، وتلمس منها تدبيرها وأخلاقها وأعمالها الجبارة الباقية على مدى الدهر.

ولقد انطوت حياة هذه الملكة الكريمة سنة ٢١٦ هـ في بغداد بعد حياة كلها خير وجلال وسؤدد.

البصرة - العراق

عبد الواحد باش أعيان العباسي

<<  <  ج:
ص:  >  >>