نسبت في الأغاني ومعجم الأدباء وابن خلكان ومسالك الأبصار للحسين بن الضحاك، ونسبت في مصارع العشاق ص٤٢٥ لأعرابي ونسبت في زهر الآداب ج١ ص٢٥٠ إلى محمد بن يزيد الأموي
وكنت أحسب أن وجود البيت أو الأبيات في ديوان يقطع بصحة بنسبتها إلى صاحبه، ولكني وجدت مثلا هذا البيت
فلو لم يكن في كفه غير روحه ... لجاد بها فليتق الله سائله
نسبت في الأغاني ج١٣ ص٣٥ إلى عبد الله بن الزبير الأسدي وهو شاعر أموي، وفي شرح ديوان زهير بن أبي سلمى أن نسخته انفردت بنسبته إلى زهير وهو أقدم من سابقه، ونسب لبكر بن النطاح في شرح ديوان أبي الطيب للواحدي ص١٩٨ ودلائل الإعجاز ص٣٨٧ والإبانة عن سرقات المتنبي ص٤٦ والوافي بالوفيات المجلد الأول من الجزء الثالث وفوات الوفيات ترجمة بكر بن النطاح، ونسب في كتاب التحف والأنوار ص٧٩لدعبل. . أما في شرح المضنون ص١٥٦ ومسالك الأبصار ج٩ وديوان أبي تمام فقد نسب لأبي تمام قبل دعبل وولد بعده وهم جميعا عباسيون. وهناك من أمثلة كثير ولا يخفى ذلك على الأستاذ الفاضل عبد القادر الناصري. وأكرر شكري له وتحياتي وتقديري
عبد الستار أحمد
خطأ نحوي
نشرت جريدة (الراية) الموصلية الغراء قصيدة مزدوجة القوافي للسيد زكي الجادر في العدد (٢٩) من سنتها الأولى منها هذان البيتان
إيه يا زهرة الحياة مضى الأ ... مس فكنا من بعده عشاق