للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الكثيرون عنه فقالوا (إنه كان رقيقاً شفافاً بشوشاً عطوفاً لأقصى درجة، ولم تستحوذ عليه رغبة أشد من رغبة إسعاد الناس أجمعين) ولم يكن في إمكان أي شخص آخر أن يتحمل ما تحمله شلر في سبيل أداء واجبه، فقد كان هذا الواجب أغنيته في المساء وصلاته في الصباح. . لقد عاش ومات في سبيله مضحياً - كما يقول جوته - بحياته في سبيل تصوير الحياة.

للكلام صلة

يوسف عبد المسيح ثروت

<<  <  ج:
ص:  >  >>