مطبعي صوابه: أبو عبيدة، وقد ورد على الصفحة فيما بعد
٥: ١٠٤ إساف منعه من الصرف، ولا وجه فيما أعلم لذلك، فالواجب كتابته إسافاً - ٦: ١٠٩ فوقف باهتاً يقول صاحب القاموس: هو مبهوت، لا باهت ولا بهيت
١: ١٠٩، ٢ لخير له أن يموت مؤمناً. . . على أن يخذله؛ الصواب: من أن يخذله، فإن خيراً هنا أفعل تفضيل وهو إنما يقرن بمن، وقد يكون وجه ما هنا أن يضمن خير معنى مفضّل وهو بعيد - ١٥: ١١٤ بنو عبد المطلب. صوابه بنو المطلب
١٥: ١١٥ وإن كان هذا الذي يأتيك رأياً تراه. صوابه: رئيا كما في السير، وقد قال السهبلي الرئي فعيل بمعنى مفعول، ولا يكون إلا من الجن - ٢٠: ١٢١ نعيم بن عبد الله؛ ضبط بفتح النون وصوابه ضم النون، فأنه نعيم النحام وقد ضبطه النووي في التهذيب كما ذكرت - ٤: ١٣٦ مبيعة. الظاهر ضبطها بفتح الياء على مفعلة وقد ضبطها السهبلي بزنة معيشة
١٤٦: شعاب الجبل. الذي في السير أن الاحتماء كان في شعب بني هاشم، والذي يظهر أنه كان محلة في مكة وفي الزرقاني على المواهب أن الشعب كان لهاشم فقسمه عبد المطلب بين بنيه حين ضعف بصره - ١٢: ١٤٧ أبي النجتري. صوابه: أبو النختري، وفي السطر ١٨ أبي البختري
٣: ١٤٨ يتصالح وقريشاً، نصب قريشاً على أنه مفعول معه ومثل هذا لا يجيزه النحاة، فالواجب يتصالح هو وقريش
٢٠: ١٥١ تحديق ابنا ربيعة. صوابه: أبني ربيعة
٨: ١٦٦ عبد الله بن محمد. كأن هذا سبق قلم، والأصل عبد الله بن أبي وهو أبن سلول - ١٢: ١٦٦ إن نبياً مبعوثاً الأظهر مبعوث بالرفع كما في السير، فإن الأخبار ببعثته مقصود
٣: ١٦٧ وإن غشني. ضبط بفتح الغين والشين المثقلة، والصواب كسر الشين ليكون على زنة ترضى
٨: ١٦٩ مسلموه وخاذلوه. صوابه مسلميه وخاذليه
(: ٢٢ إنا بيننا. صوابه: إن بيننا - ٩: ١٧٠ نهكة الأموال. ضبط بالتحريك والذي في القاموس بسكون الهاء وإن كان يجوز فتحها بوجه عام - ١: ١٧٦ برده: ١. صوابه ببرده