للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أول ما يلقى القارئ من التحريف الذي كشف عنه الولع بشكل الكلمات اسم مرجَليوث بفتح الجيم وجُب بضمها، وقد وردت الثانية مرتين ص ٥ و ١٥.

ولا أدري ما عذر الناشرين في هذا الضبط. ونحن نسأل صديقنا المستشرق الأستاذ جب: أجاء اسمه بِضم الجيم في لهجة إنكليزية أو قحطانية أو عدنانية؟

أنا أعلم أن شاعر الترك الكبير عبد الحق حامد حينما كتب البيتين اللذين ينشران على غلاف مطبوعات جب، اضطر إلى مدّ الجيم من جب أو الكاف كما كتبها فقال:

نه اولور دي ياشامش اولسه ايدي مستر كَيب

ولكني لا أعرف ضرورة تقضي بضم الحرف

ص ١٦ - نَشوار، والقَفطى. والصواب كسر النون والقاف

ص ٢٠ - كيش وعَمّان. والصواب عُمان. وشتّان ما بين البلدين

ص ٢١ - السلطان محمد بن تَكْش. والصواب تُكُش بضمتين

ص ٢٣ - ثعلبة بن عكاية، وص ١٠٧ ثعلبة بن عكاشة. والصواب عكابة بالباء

ص ٣١ - مرو الشاهِجان، ونِتَفها. والصواب فتح الهاء وضم النون

ص ٣٥ - لبّ عازب، وحُلم غائب. والصواب كسر الحاء

ص ٣٧ - يعالج لما خَرّبه من هذا الأمر المقيم المقعدِ. وفي الحاشية: خرّبه نزل به. والصواب لما حزبه. يقال حزبه الأمر لا خرّبه الأمر. والمقيم بالفتح مفعول يعالج لا صفة للأمر

ص ٤٠ - أبيات لياقوت (في غلام تركي رمدت عينه وعليها رفائد سود). وفي الحاشية الرفادة الخرقة توضع على الجرح. وهذا صواب. ولكن جاء في البيت الثاني:

(أرخى على عينيه فضل وقاية) وكان ينبغي أن يُعلم أنها فضل رفادة بعد أن ذِكرت الرفادة وشرِحت

ص ٦٣ - قول ياقوت: (فاجعل جائزتي دعاء يزكو غرسه عند ذي العرش، واحمدني في بُسُطه والفرش) والصواب في بَسْطه أي بسط الكتاب

ص ٦٤ - (إذ كلٌّ همَّه تحصيل المأكول والمشروب). والصواب همُّه بضم الميم. والمراد هنا الاسم، لأن الفعل أَهّم لا همّ

<<  <  ج:
ص:  >  >>