(إلا بلاغاً من الله ورسالاته) (س٧٢) (٢٤)
(قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله ليجزي قوماً بما كانوا يكسبون) (س٤٥) (١٣)
(وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرَّمنا من دونه من شيء، كذلك فعل الذين من قبلهم، فهل على الرسل إلاَّ البلاغ المبين) (س١٦) (٣٦)
(فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين) (س١٦) (٨٣)
(ولا تجادلوا أهل الكتاب إلاَّ بالتي هي أحسن إلاَّ الذين ظلموا منهم، وقولوا آمنا بالذي أُنزل إلينا وأُنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون) (س٢٩) (٤٧)
(فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظاً إن عليك إلاَّ البلاغ) (س٤٢) (٤٩)
(ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً، أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) (س١٠) (١٠٠)
(وما أرسلناك إلاَّ كافة للناس بشيراً ونذيراً ولكن أكثر الناس لا يعلمون) (س٣٤) (٢٩)
وليست أمثال هذه الوصايا قاصرة على السور الملكية، ولكنها تكثر كذلك في السور التي نزلت في المدينة. ومن أمثلتها ما يأتي:
(لا إكراه في الدين) (س٢) (٢٥٦)
(وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين) (س٦٤) (١٣)
(قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حُمّل وعليكم ما حملتم، وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلاَّ البلاغ المبين) (س٢٤) (٥٥)
(قل يا أيها الناس إنما أنا لكم نذير مبين) (س٢٢) (٥٠)
(إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً) (س٤٨) (٩ - ١٠)
(ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلاَّ قليلاً منهم فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين) (س٥) (١٥)
والغاية من كتابة الصحائف الآتية أن نبين كيف تحققت هذه المثل في التاريخ، وكيف