ص ٢٤١: لا: (وكان من المدرسين الإنجليز في كلية الآداب عندنا)
ص ٢٤٣: لا: (وهو المؤلف المسرحي الفرنسي لهذا العهد)
ص ٢٤٣: لا: (وهو الذي نقل إلى الفرنسية (شهرزاد) لتوفيق الحكيم)
ص ٢٤٣: صلاح الدين ذُهني، لا: ذِهني
ص ٢٤٨: كوم حمادة، لا: حمّادة
ص ٢٦٦: رواية قَصصية، لا: قِصصية
٢ - بعض الواقعات
ص ٢١٥ و ٢١٧: يجعل المؤلف لفؤاد صروف لقب دكتور ويقول إنه ابن يعقوب صروف، والوجه أن صديقي الأستاذ فؤاد ليس بدكتور وأنه ابن أخي يعقوب صروف
ص ٢٣٥: أدخل المؤلف خير الدين الزركلي في كتّاب مصر باعتبار الإقأمة، وهو من أدباء الشام أصلاً
ص ٢٤٠: جعل المؤلف أحدهم مهندساً في مصلحة السكة الحديدية وهو موظف صغير فيها
وبعد، فهذه مآخذ حقيرة الشأن لا تضير عمل الأستاذ بروكلمن وهو جليل، ولو كان الأستاذ يعيش بين ظهرانينا ما فاته مثل هذه الهفوات، إلا أنه بعيد عن البيئة التي يكتب فيها، أجنبي عن أهلها
بشر فارس
رجع
أقول لصديقي الدكتور زكي مبارك إني لم أقل (بوجوب إلقاء الشعر كما يلقى النثر). فليراجع كلمتي الأولى والثانية (الرسالة ٣٣٠، ٣٣٢) يقرأ ما حرفه: (فإن الشعر لعهدنا هذا في أوربا (وعنها نأخذ فن التمثيل) يلقى على المسرح كأنه نثر (إذاً: في أوربا وكأنه). وسبب ذلك أن القصيدة تقوم بمعانيها وألفاظها لا بتفاعيلها. . . وخير من إنشاد البيت