وصف الأستاذ غنية بكرومها، فلا يبعد أنها كانت مشهورة بخمورها، وأنها هي التي عناها الشاعر. . .
أرجو إفادتي في أيهما وجه الصواب خدمة للحقيقة وتعميماً للفائدة
(عمان)
مصطفى علي عزام
(الرسالة): القصيدة لأبي العتاهية لا لأبي نواس. وقولك في
بيت رأس هو الصحيح
من لصوص المجلات
نشرت (الرسالة) في العدد (٣٧٩) فصلاً طريفاً عنوانه (قداسة النقد) بتوقيع (اسكندر البطرسي)، الذي زعم لنفسه فضل ترجمته عن (برناردشو) وأحب أن أبين أن هذا المقال منقول بنصه من العربية إلى العربية عن عدد شهر نوفمبر سنة ١٩٣٤ من (المجلة الجديدة) التي نشرته في صحيفة ٨٩ و ٩٠ مترجماً بقلم صاحبها الأستاذ سلامة موسى، وقد أردت بهذا البيان أن أضع الأمور في نصابها وأفضح هذا الدعي وأمثاله ممن يسرقون آثار الناس ليوهموا أنهم من الناس
أسعد حسني
حول مقال
أستاذي الكبير صاحب الرسالة
تابعت باهتمام ما دار على صفحات الرسالة حول مسرحية مفرق الطريق للدكتور بشر فارس، حتى قرأت في العدد ٣٧٩ مقالاً للأستاذ زكي طليمات يرد به على مقال سابق للأستاذ محمد متولي وقد عنّت لي عند قراءة هذا المقال الملاحظات الآتية:
أولاً: يقول الأستاذ زكي طليمات إنه لا حرج على الدكتور بشر في تسميته بطلة مسرحيته (سميرة) وتحديد المكان الذي وقعت فيه حوادث المسرحية وهو مصر. ولو علم الأستاذ أن