قال الزيات في وصف ما رآه؟ وكيف كانت تلك الزيارة سبباً في أن يؤمن بأن فكرة (العروبة) لا تطمس فكرة (المصرية)؟ وكيف أطمئن إلى أن تاريخ مصر له في أعناقنا حقوق؟
والزيات شهد نمو المصانع المصرية، فما الذي قال في تشجيع المجاهدين من أقطاب الاقتصاد؟
والزيات تحدث عن بعض المؤلفات الحديثة، فما هي تلك المؤلفات؟ وما رأيه في الأصول التي يقوم عليها التأليف الموصوف بالجودة والابتكار؟
هل تكلم عن حافظ عفيفي؟ هل تكلم عن عباس العقاد؟ هل تكلم عن مصطفى المنفلوطي؟ هل تكلم عن الرافعي؟
والزيات ترجم لبعض رجال العصر الحديث، فما هي آراؤه في لطفي السيد، وأحمد زكي، ومحمد عبدة، ومصطفى كامل، ومحمد فريد، وطلعت حرب، وأحمد شوقي، وحافظ إبراهيم؟؟
وتحدث الزيات مرات كثيرة عن المظاهر الإسلامية والقومية، فما الذي قال عن رمضان والأعياد وشم النسيم؟ وما هي الأوصاف الأساسية لمواسم هذه البلاد في مقالات هذا الأديب الفنّان؟
وتكلم الزيات عن الطيران، فما هي المناسبة التي استوجبت ذلك؟ وما هو المعنى (القومي) الذي قصد إليه في مقاله عن الطيران؟
وتحدث الزيات عن الريف، فماذا قال عن الريف؟
وتحدث عن الأوقاف، فماذا قال عن الأوقات؟ ولأي غرض شغل نفسه بالأوقاف؟
وتحدث عن سعد زغلول مرتين أو مرات، فما هو رأيه في سعد زغلول؟
وفي (وحي الرسالة) صفحات موجعات، فما موضوع تلك الصفحات؟
وتكلم عن الأدب المزّيف والأدب الصحيح، فما الذي أوجب أن يثور هذه الثورة؟
ونظر إلى الأزهر نظرة لها معان، فماذا أراد؟ ولأي سبب شغل نفسه يحاضر الأزهر وماضيه؟
وتحدث عن (تنظيم الإحسان) فما الذي قال؟ ومن هو الكاتب الذي شغل بهذا الموضوع قبل